الاثنين، 2 يوليو 2012


سيّدتى ... وأميرة وُجودى..؟!
 تعلمين كم أحبكِ..والحبّ ...أصدقُ صدقٍ..
وأنا صدقاً.. أفتح الآن لكِ ...
صفحات قلبى كلها ...
رفقاً بكِ :طويتُ صفحاتَ الماضى وجراحه...
ورفقاً بى :خُطِّى بقلمِك.. أسمَى آيات الحب ...
بما تحمله من معانٍ تعلو بنا لما يفوق أنجُم السماوات....
بما تحمله من وحىٍ يَهدى الرّوح..ورسالات سلامٍ وأمان...
 و إن شئتِ أن تُزيدى العين أنهاراً...
بل بحوراً من الدّموع لا تجفّ...
وأن تُزيدى القلبَ جرحاً لا يتَدَاوَى وألمَاً لا يُزول...!

هناك تعليق واحد:

  1. لا تُرغم الروح على الألم و لا تَسقيها كأس علقم دع الصفحات مفتوحة
    و لا تجعلها تكتبُ سوى سعادة و فرح فبيدكَ أن تجعلها تخيطَ لكَ ما تحبه
    و أن تُنجبَ لكَ ذكرياتٍ من رحم السعادة فقط أجعل السعادة تتخلل روحك
    و الأمل يضيء الطريق :")
    جميـلٌ حرفكَ رغم أنه يختزنُ الجرح حد تحدثه بصمت
    لروحكَ فيضٌ من نور و طوق فرح
    طبت

    ردحذف