(حينما نُحبّ..وليس بيننا إلى شاشة وأزرارٌ وأسلاك..)
ليست لى براعةٌ أخُطّ بها ما بداخلى عنكِ وإليكِ..
لا طاقة لى بتواجدٍ مستمرٍ على الشبكة العنكبوتية..
إلا حين أشتاقُ أن أقرأ لك..أو أعرف عنكِ..وذاك يلازمنى ..
وأصلاً لا أُجيد التواجد هنا..كما لا أُجيد تحميل براكين شوقى
إليكِ..وبحور حبى لكِ..على أطراف أصابعى حين تتنقّل على أزرار لوحة المفاتيح..
فبعضٌ من ما بدواخلنا لا بدّ وأن يُنطق ..
وبعضٌ منه لا بدّ وأن يُرى ..
حتى قلمى ووريقاتى التى كانت تُعزّينى عنكِ..
كتمتُ بعض إحساسى وألمى عنهم..
لأن مـا مـن بـــشــرٍ ولا شــئٍ مثلكِ..أو حتّى..عُشركِ أو يشبهكِ..!!
إن شئتِ ..فقولى..:أنا أحبُّكِ ..بل أعشقكِ وأتنفّسكِ..
وأشتاق أن أكون أنا وأنتِ وفقطْ..
ولِندَع الأرواح ..تتهامس..
والكون جنّـتُـنا..
وأنـــتِ ..:فــردوسـى..ومــا دونـكِ..:الــنّار!!
صباح الغاردينيا آسامة
ردحذفحين تختار قلوبنا وحين تنبض بتكتكات العشق
ويعلو ضجيج جنونها لارادع لها ولاشئ يوقفها
لا شاشة صماء ولا لوحة مفاتيح كسوله
هناك صوت كالهمس تستمع إليه أرواحنا
وتحاول ترجمته أناملنا ..
أيها العاشق لاتبالي بسياج وعقبات
وأقفز إليها متكأً على سن قلمك
حتى يكتمل عشقك يوماً بلمسة يديها
وقراءة عينيها حينها فقط ستطغى لغة العيون "
؛؛
؛
تغيب وتطيل غيابك
وتعود ليبهرنا جميل حرفك وعذوبةة إحساسك ياراقي "
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
Reemaas
الغالية المكانة بالقلب دوما..ريماس..
حذفطلّتك هنا..كأنها إشراقة دفئ بعد ليال شتوية ممطرة..
دمتم فى حب وأمان
وما غيابى إلا خطوات ألهث بها خلف حرفكم
ردحذفجميلة كلماتك يا أسامة
ربنا يقربلكم الخير ان شاء الله
تحياتى لاحساسك الجميل
تحياتى انا لحرصكم التواجد هنا وتعطير المكان..
حذفلستُ أنا..ولا يوجد لى آخر..على الأقل الآن..
إنها كلمات كتبت من زمن ونفضت ترابها وفقط علها تجد عندكم متكئا..
لكم تحياتى ودعواتى
ليست حالة !!
ردحذفولكنها روعة إحساس
لا يدع لنا إلا كلمة " إستحالة "
أن يكون هناكَ إبداع ممتزج بالرقي كـ حالتكَ هذه !
دُمتَ بروعة احساسك
سيدتنا وأديبتنا وشاعرتنا..لا أدرى إن كنتِ ستعاودين الطلعة هنا والفيض بالنور لتقرأى ردى ام لا لكن ؟
حذفجزيل الشكر لذوقكم وثنائكم الجميل على من لا يستحق ولا كلماته..
لكم أخلص وأصدق الدعوات
مررتُ و قرأتُ
ردحذفأناتك .. و همساتك ..
يا ليت الزمان يعود يوما
لكن الزمان لا يعود
و نظل نتحمل أخطاء سندفع ثمنها طول عمرنا
لكن السؤال ، هل ستلاحقنا خطيئتنا إلى ما بعد الممات ؟
سؤال أبى عقلي أن يجيب عنه !
أو على الاقل هي كلمات سَمَحت لي روحي بالبوح بها .. هنا . عندك ..
سلامي
هى هكذا الحياة تأبى دوام الفرحة على قلوب اشتاقت الحب والفرح..
حذفلروحك دعوات صادقات بخير وفرح وحب